بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة واللسلام على اشرف خلق الله ابي القاسم محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين
حبيت اشارككم بتطبيق رائع ومهم هو تطبيق واتساب الذي يمنحك الدردشة والتواصل مع اصدقائك باستمرارعن طريق اي انواع الموبايل سواء كان نوكيا او سامبيان او بلاك بيري او اندرويد او ايفون او ايباد او وندوز فوناو اي انواع الموبايل فسوف تتمتع بالدردشة مع اصدقائك ومشاركة الملفات من الصور والفديو والمواقع والاحداث وموقع تواجدك عن طريق كوكل طرق ويمكنك دردشات جماعية ومشاركة الملفات بدون حدود عند تحميل البرنامج من الموقع يمكنك اختيار نوع جهاز الموبايل الذي تستعمله وتحميل اداة التنصيب الخاصة لموبايلك ورفعها الى جهاز الموبايل ثم تنصيبه وبعد التنصيب سيطلب منك ادخال رقم هاتفك الذي تستخدمه ليتم تأكيده عبر رمز التأكيد ثم تعديل اسمك وصورتك الشخصية التي تحب ظهورها في بروفايل واتساب ثم يبحث تلقائيا عن اسماء وارقام الاصدقاء المتواجدين في هاتفك
لتعرف من يستخدم تطبيق واتساب ومباشرة تتم الدردشة معهم.
WhatsApp Messenger كناية عن تطبيق لتبادل الرسائل بين
العديد من أنواع الأجهزة الهاتفية وأنظمة التشغيل يخولك المراسلة الفورية
من دون دفع رسوم الرسائل النصية. وهو متوفر لأجهزة أي فون، بلاك بيري،
ويندوز فون، أندرويد ونوكيا. ونعم يخولك التطبيق المراسلة بين هذه الهواتف
أياً كان جهازك! كذلك بما أن واتساب يستخدم خطة بيانات الإنترنت نفسها
التي تستخدمها للبريد الإلكتروني ولتصفح الشبكة فبالتالي ليس هنالك أية
تكاليف إضافية للمراسلة وللتواصل مع الأصدقاء.
بالإضافة إلى المراسلة الفردية يمكن لمستخدمي واتساب الدردشة ضمن مجموعات، وكذلك تبادل الوسائط من صور وفيديو وملفات صوتية.
يتميز التطبيق بعدم التعامل مع الاعلانات وبيعها حسب مقال مؤسسي البرنامج
قراءة مقالة مؤسس تطبيق واتساب
لقد أمضينا أنا وزميلي “براين” قرابة العشرين عاماً في ياهو (إن أضفنا سنين العمل مجتمعة) حيث بذلنا الجهود لكي يستمر الموقع. ونعم لقد عملنا جاهدين لبيع الإعلانات لأن هذا ما كانت تقوم به ياهو. كانت تجمع البيانات وتعرض المواقع وتبيع الإعلانات.
ولقد شاهدنا جوجل – وهو من تجار الإعلانات الأكثر فعالية والأكثر ربحا ً- يغطي على ياهو لناحية الحجم والاستعمال. فهم يعلمون عمّا تبحث، ويمكنهم بالتالي جمع بياناتك بفعالية أكبر وبيع الإعلانات بشكل أفضل. اليوم باتت هذه الشركات تعرف الكثير عنك وعن أصدقائك واهتماماتك وتستخدم هذه المعلومات لبيع الإعلانات.
عندما بدأنا نفكر بمشروعنا هذا منذ ثلاثة أعوام، قررنا ألّا نفتح المجال للإعلانات. فأردنا أن نبذل جهدنا في بناء خدمة يود الناس استعمالها لأنها فعالة وتوفر عليهم الأموال وتغيّر حياتهم نحو الأفضل وإن بشكل بسيط. وكنا نعرف أنه بإمكاننا أن نفرض رسوماً مباشرة بدلاً من اللجوء إلى الإعلانات. وأردنا أيضاً تقديم منتج لا إعلانات فيه لأن الناس لا يحبون الإعلانات.
فلا أحد يرغب في الاستيقاظ صباحاً لمشاهدة الإعلانات ولا أحد يحلم مساءاً بالإعلانات التي ستعرض في اليوم التالي. أما الناس فيسرهم التفكير بالأصدقاء الذين تحدثوا معهم اثناء النهار ويأسفون إن فوتوا فرصة التحدث إليهم. فنحن نريد من واتساب أن يشكل أداة التواصل التي تبقيك مستيقظاً خلال الليل وتحثك على النهوض باكراً لمتابعة الدردشة. فلا أحد يستيقظ من قيلولته مسرعاً إلى جهازه ليرى الإعلانات.
لا تشكل الإعلانات تشويشاً على الجماليات فحسب بل إنها إهانة لذكائك وانقطاعاً لسير أفكارك. في كل شركة تعمد إلى بيع الإعلانات، يقضي جزء لا يستهان به من المهندسين يومه منكباً على ضبط البيانات ومعالجتها وكتابة برمجيات أفضل بهدف إحصاء معلوماتك الشخصية وترقية الأنظمة التي تحفظ هذه البيانات والتأكد من تنظيمها وترتيبها لاستعمالها لأهداف إعلانية. أما حصيلة هذا اليوم المضني من معالجة البيانات فتتمثل بشريط إعلاني يعرض على هاتفك أو على حاسوبك لا يختلف عن شريط اليوم السابق إلا قليلاً.
تذكّر! عندما تكون الإعلانات جزءاً من أعمال شركة ما تكون أنت المستخدم “السلعة” المتداولة.
أما في واتساب، فيمضي مهندسونا وقتهم في تحسين التطبيق وإضافة خصائص جديدة عليه ومعالجة الأخطاء السابقة لتقديم وسيلة غنية للتواصل، وأداة موثوقة ومتاحة للجميع بسعر معقول. فهذا هو منتجنا وهذا هو شغفنا حيث أن بياناتك لا تعنينا أبداً ولا تهمنا الاستفادة منها بأي شكل من الأشكال. عندما نُسأل لماذا نفرض رسماً مقابل استعمال واتساب فنجيب “هل تفضلون الحل البديل [أي بيع بياناتك للإعلانات]؟ “
موقع التحميل http://www.whatsapp.com/
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة واللسلام على اشرف خلق الله ابي القاسم محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين
حبيت اشارككم بتطبيق رائع ومهم هو تطبيق واتساب الذي يمنحك الدردشة والتواصل مع اصدقائك باستمرارعن طريق اي انواع الموبايل سواء كان نوكيا او سامبيان او بلاك بيري او اندرويد او ايفون او ايباد او وندوز فوناو اي انواع الموبايل فسوف تتمتع بالدردشة مع اصدقائك ومشاركة الملفات من الصور والفديو والمواقع والاحداث وموقع تواجدك عن طريق كوكل طرق ويمكنك دردشات جماعية ومشاركة الملفات بدون حدود عند تحميل البرنامج من الموقع يمكنك اختيار نوع جهاز الموبايل الذي تستعمله وتحميل اداة التنصيب الخاصة لموبايلك ورفعها الى جهاز الموبايل ثم تنصيبه وبعد التنصيب سيطلب منك ادخال رقم هاتفك الذي تستخدمه ليتم تأكيده عبر رمز التأكيد ثم تعديل اسمك وصورتك الشخصية التي تحب ظهورها في بروفايل واتساب ثم يبحث تلقائيا عن اسماء وارقام الاصدقاء المتواجدين في هاتفك
لتعرف من يستخدم تطبيق واتساب ومباشرة تتم الدردشة معهم.
كيف يعمل التطبيق
بالإضافة إلى المراسلة الفردية يمكن لمستخدمي واتساب الدردشة ضمن مجموعات، وكذلك تبادل الوسائط من صور وفيديو وملفات صوتية.
يتميز التطبيق بعدم التعامل مع الاعلانات وبيعها حسب مقال مؤسسي البرنامج
قراءة مقالة مؤسس تطبيق واتساب
لقد أمضينا أنا وزميلي “براين” قرابة العشرين عاماً في ياهو (إن أضفنا سنين العمل مجتمعة) حيث بذلنا الجهود لكي يستمر الموقع. ونعم لقد عملنا جاهدين لبيع الإعلانات لأن هذا ما كانت تقوم به ياهو. كانت تجمع البيانات وتعرض المواقع وتبيع الإعلانات.
ولقد شاهدنا جوجل – وهو من تجار الإعلانات الأكثر فعالية والأكثر ربحا ً- يغطي على ياهو لناحية الحجم والاستعمال. فهم يعلمون عمّا تبحث، ويمكنهم بالتالي جمع بياناتك بفعالية أكبر وبيع الإعلانات بشكل أفضل. اليوم باتت هذه الشركات تعرف الكثير عنك وعن أصدقائك واهتماماتك وتستخدم هذه المعلومات لبيع الإعلانات.
عندما بدأنا نفكر بمشروعنا هذا منذ ثلاثة أعوام، قررنا ألّا نفتح المجال للإعلانات. فأردنا أن نبذل جهدنا في بناء خدمة يود الناس استعمالها لأنها فعالة وتوفر عليهم الأموال وتغيّر حياتهم نحو الأفضل وإن بشكل بسيط. وكنا نعرف أنه بإمكاننا أن نفرض رسوماً مباشرة بدلاً من اللجوء إلى الإعلانات. وأردنا أيضاً تقديم منتج لا إعلانات فيه لأن الناس لا يحبون الإعلانات.
فلا أحد يرغب في الاستيقاظ صباحاً لمشاهدة الإعلانات ولا أحد يحلم مساءاً بالإعلانات التي ستعرض في اليوم التالي. أما الناس فيسرهم التفكير بالأصدقاء الذين تحدثوا معهم اثناء النهار ويأسفون إن فوتوا فرصة التحدث إليهم. فنحن نريد من واتساب أن يشكل أداة التواصل التي تبقيك مستيقظاً خلال الليل وتحثك على النهوض باكراً لمتابعة الدردشة. فلا أحد يستيقظ من قيلولته مسرعاً إلى جهازه ليرى الإعلانات.
لا تشكل الإعلانات تشويشاً على الجماليات فحسب بل إنها إهانة لذكائك وانقطاعاً لسير أفكارك. في كل شركة تعمد إلى بيع الإعلانات، يقضي جزء لا يستهان به من المهندسين يومه منكباً على ضبط البيانات ومعالجتها وكتابة برمجيات أفضل بهدف إحصاء معلوماتك الشخصية وترقية الأنظمة التي تحفظ هذه البيانات والتأكد من تنظيمها وترتيبها لاستعمالها لأهداف إعلانية. أما حصيلة هذا اليوم المضني من معالجة البيانات فتتمثل بشريط إعلاني يعرض على هاتفك أو على حاسوبك لا يختلف عن شريط اليوم السابق إلا قليلاً.
تذكّر! عندما تكون الإعلانات جزءاً من أعمال شركة ما تكون أنت المستخدم “السلعة” المتداولة.
أما في واتساب، فيمضي مهندسونا وقتهم في تحسين التطبيق وإضافة خصائص جديدة عليه ومعالجة الأخطاء السابقة لتقديم وسيلة غنية للتواصل، وأداة موثوقة ومتاحة للجميع بسعر معقول. فهذا هو منتجنا وهذا هو شغفنا حيث أن بياناتك لا تعنينا أبداً ولا تهمنا الاستفادة منها بأي شكل من الأشكال. عندما نُسأل لماذا نفرض رسماً مقابل استعمال واتساب فنجيب “هل تفضلون الحل البديل [أي بيع بياناتك للإعلانات]؟ “
موقع التحميل http://www.whatsapp.com/